ثلاث قصص رومنسيه أنقلبت مؤساويه

قصص ثلاث ليالي رومانسية انقلبت مأساوية

الليله الاولى :-
تغيير

كان الزوج مسافر وفي يوم وصوله للبلاد قررت الزوجة إقامة ليله رومانسيه للغاية
فذهبت للمحلق الموجود في البيت وجهزت الملحق وزينته ووضعت سريرها في ا لملحق
وارتدت أحلى ثيابها لاستقبال زوجها
جاء وقت وصوله للبلاد
تحمست ألزوجه
فرحت
جلست في
مكانها
انتظرت وانتظرت وانتظرت
مضى من الوقت
ساعة
ساعتين
ثلاث ساعات

خافت الزوجة
خرجت لترى أين زوجها
جاء إليها زوجها وهو في قمة غضبه
ضربها
صفعها وهو يقول (( أيتها الخائنة وخارجةٌ بقميص النوم وكنت نائمة معه في الملحق‘ أين هو‘ ومن أين خرج‘
وانتهت ليلتها الرومانسية بالطلاق

ويا فرحه ما تمت

الليله الثانيه
نمر في غابه

قررت الزوجة إقامة ليله رومانسيه في إحدى الفنادق الراقية
واتفقت مع زوجها ان يأتي للفندق الساعة التاسعة
وكانت تجهيزاتها كالآتي
غيرت ترتيب الغرفة وجعلتها كالغابة وكان الترتيب من قبل أرقى المحلات في البلد
لبست لبس تنكري على هيئة نمر مع قناع النمر
أطفأت الأنوار
نامت على السرير وغطت نفسها بالأغصان وأوراق الشجر
جاء الزوج في الوقت المحدد
فتح الباب
انقضت عليه كالنمر
الشرس
فوقع الزوج على الأرض من الخوف وحصلت له أزمة قلبيه
وانتقل الى رحمة الله
قرر أهل الزوج بعدها رفع قضيه على الزوجة وتم حبسها في السجن

يا فرحه ما تمت

الليلة الثالثة
الزوجة الحلاوة

وهذه الزوجة المسكينة اتفقت مع زوجها على ليله رومانسيه
رتبت غرفتها
عطرتها
وجاء وقت وصول الزوج
فجاءت الخادمة لتساعد الزوجة بوضع اللمسات الأخيرة
وأمرت الخادمة بلفها بورق لامع كما تلف الحلاوة
لفتها الخادمة كما أمرتها الزوجة
وأصبح شكل الزوجة كيوت وهي ملفوفة
خرجت الخادمة من المنزل وذهبت عند أخت الزوجة حتى تقضي ليلتها هناك
ولكن حصل شي لم تتوقعه الزوجة
وهو تأخر الزوج
حيث جاءه عمل طارئ
المسكين وحاول الاتصال بزوجته عدة مرات ليخبرها انه سيتأخر
لكن لا حياة لمن تنادي
الزوجة ملفوفة بالورق لا تستطيع فتحه
والخادمة ليس بالبيت

ومرت الساعات
والزوجة صامدة داخل الغلاف
حتى جاء الزوج وفتح الغلاف وخرجت له الزوجة لكنها كانت ميتة
جثة هامدة حيث اختنقت وهي بالداخل

ويا فرحه ما تمت

في النهاية يجب ان نعرف شيئاً واحداً وهو ان الرومانسية لا تجتمع أبدا مع الغباء‘
فهي تحتاج الى تكتيك صحيح.

» ثلاث وردات لمن تهديها
» هناك ثلاث أنواع من الفتيات أنتي أي نوع منهم